يعتبر الفن النِتاج الإبداعي الإنساني حيث يعتبر لوناً من ألوان الثقافة الإنسانية، وتعبير عن التعبيرات الذاتية وليس تعبيراً عن حاجة الإنسان لمتطلّبات حياته، حيث يشكل فيه المواد لتُعبّر عن فكره أو يُترجم أحاسيسه أو ما يراه من صور وأشكال يُجَسدها في أعماله، رغم أنّ بعض العلماء يعتبرونه ضرورة حياتية للإنسان كالماء والطعام.
هناك ما يسمّى بالفنون المادية كالرسم، والنحت، والعمارة، والتصميم الداخلي، والتصوير، والزخرفة، وصنع الفخار، والنسيج، والطبخ، والفنون غير المادية التي نجدها في الموسيقى، والرقص، والدراما، والكتابة للقصص والروايات.
تستخدم كلمة فن وفي الوقت الحالي لتدلّ على أعمال إبداعية تخضع للحاسة العامة كفن الرقص، أو الموسيقى، أو الغناء، أو الكتابة، أو التأليف، والتلحين، وهذا تعبير عن الموهبة الإبداعية في العديد من المهارات والبشر بدأوا في ممارسة الفنون منذ 30 ألف سنة، وكان الرسم يتكون من أشكال الحيوانات وعلامات تجريدية رمزية فوق جدران الكهوف، وتعتبر هذه الأعمال من فن العصر الباليوثي، ومنذ آلاف السنين كان البشر يتحلّون بالزينة والمجوهرات والأصباغ.
كان هويّة الإنسان في معظم المجتمعات القديمة الكبرى تعرف من خلال الأشكال الفنية التعبيرية التي تدلّ عليه، كما في نماذج ملابسه وطرزها وزخرفة الجسم وتزيينه وعادات الرقص، أو من الاحتفالية، أو الرمزية الجماعية الإشاراتية التي كانت تتمثّل في التوتم (مادة) الذي يدلّ على قبيلته أو عشيرته، وكان التوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم، وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها.
كانت الاحتفال والرقص يعبّر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظ ودروس تثقيفية، وكثير من الشعوب كانت تتّخذ من الفن وسيلة لنيل العون من العالم الروحاني في حياتهم، وفي المجتمعات الكبرى كان الحكام بستأجرون الفنانيين للقيام باعمال تخدم بناءهم السياسي، كما كان في بلاد الإنكا حيث كانت الطبقة الراقية تقبل علي الملابس والمجوهرات والمشغولات المعدنية الخاصة بزينتهم إبّان القرنين 15م. و16 م، لتدلّ على وضعهم الاجتماعي، بينما كانت الطبقة الدنيا تلبس الملابس الخشنة والرثة، وحالياً نجد أنّ الفنون تتبع في المجتمعات الكبرى لغرض تجاري، أو سياسي، أو ديني، أو تجاري، وتخضع للحماية الفكرية.
هناك ما يسمّى بالفنون المادية كالرسم، والنحت، والعمارة، والتصميم الداخلي، والتصوير، والزخرفة، وصنع الفخار، والنسيج، والطبخ، والفنون غير المادية التي نجدها في الموسيقى، والرقص، والدراما، والكتابة للقصص والروايات.
تستخدم كلمة فن وفي الوقت الحالي لتدلّ على أعمال إبداعية تخضع للحاسة العامة كفن الرقص، أو الموسيقى، أو الغناء، أو الكتابة، أو التأليف، والتلحين، وهذا تعبير عن الموهبة الإبداعية في العديد من المهارات والبشر بدأوا في ممارسة الفنون منذ 30 ألف سنة، وكان الرسم يتكون من أشكال الحيوانات وعلامات تجريدية رمزية فوق جدران الكهوف، وتعتبر هذه الأعمال من فن العصر الباليوثي، ومنذ آلاف السنين كان البشر يتحلّون بالزينة والمجوهرات والأصباغ.
كان هويّة الإنسان في معظم المجتمعات القديمة الكبرى تعرف من خلال الأشكال الفنية التعبيرية التي تدلّ عليه، كما في نماذج ملابسه وطرزها وزخرفة الجسم وتزيينه وعادات الرقص، أو من الاحتفالية، أو الرمزية الجماعية الإشاراتية التي كانت تتمثّل في التوتم (مادة) الذي يدلّ على قبيلته أو عشيرته، وكان التوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم، وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها.
كانت الاحتفال والرقص يعبّر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظ ودروس تثقيفية، وكثير من الشعوب كانت تتّخذ من الفن وسيلة لنيل العون من العالم الروحاني في حياتهم، وفي المجتمعات الكبرى كان الحكام بستأجرون الفنانيين للقيام باعمال تخدم بناءهم السياسي، كما كان في بلاد الإنكا حيث كانت الطبقة الراقية تقبل علي الملابس والمجوهرات والمشغولات المعدنية الخاصة بزينتهم إبّان القرنين 15م. و16 م، لتدلّ على وضعهم الاجتماعي، بينما كانت الطبقة الدنيا تلبس الملابس الخشنة والرثة، وحالياً نجد أنّ الفنون تتبع في المجتمعات الكبرى لغرض تجاري، أو سياسي، أو ديني، أو تجاري، وتخضع للحماية الفكرية.
إرسال تعليق